مما قاله أبو إسحاق الحويني - رحمه الله - أن ممن تكلم وغاص في حقائق أعمال القلوب ابن تيمية وابن القيم رحمهم الله.
ونصح بكتب مسندة في الزهد، وقال اختارها لأنها تبين حقائق أعمال القلوب أوضح بيان، بلا تكلف، فكلام السلف قليل مبارك، وينفذ إلا القلب، وهي:
* كتاب الزهد، لابن المبارك، وهو أكبر المطبوع.
* الزهد، لأحمد ابن حنبل، وهو أكبرها أصلا، لكن المطبوع غير مكتمل.
* الزهد، لوكيع بن الجراح.
* الزهد، لهناد ابن السري.
* الزهد، لأبي داود السجستاني.
* الزهد، لأبي حاتم الرازي.
* الزهد، لأسد بن موسى.
* الزهد الكبير، للبيهقي.
وقال بأن أفضلها وأكبرها مطبوعا: كتاب ابن المبارك، وأفضل تحقيقاته، تحقيق الشيخ/ عامر حسن صبري.
بقلم/
أبو عبدالملك عبدالرحمن بن مشعل العوفي الحربي.
طبرجل- الاثنين- ١٤٤٦/٩/٢٤.
Abdurrahmanalaufi@gmail.com
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق