الثلاثاء، 6 مايو 2025

شذرات من كتاب (فصول من الحياة)

شذرات من كتاب (فصول من الحياة)

إليك شذرات مقتضبة من هذا الكتاب الرائع وهو (فصول من الحياة، سيرة ذاتية)، تأليف/ الشيخ المبدع د. مشعل عبدالعزيز الفلاحي، طباعة دار القلم، ط١، ١٤٤٥، وأنصح بهذا الكتاب وعموم كتبه للغاية.
وهذا أوان البدء:
١- قصة الطفولة الأحداث التي لا نملك صناعة لحظاتها وتترك فينا ندوبا كثيرة من أحداثها. ١٥.
٢- إن المدرسة التي لا تعلمك المعارف ولا تبني فيك القيم ولا تدربك على المهارات اللازمة لبناء مستقبلك لا تخلق جديدا في سيرتك ولو بقيت في فصولها سني عمرك كله!. ٣٩.
٣- من فواتح التوفيق على إنسان أن يجمعه الله تعالى بامرأة تتولى بيته وتقوم بمساحتها الممكنة، وتعينه على مباهج مشروعه. ٥٨.
٤- كم من مشروع بدأت قصته الكبرى في حياة صاحبه من ميادين العمل!. ٧٥.
٥- إذا لم تكن نفسك تواقة للعلم فقد لا تأتي على أحلامك التي تريد. ١٠٨.
٦- إذا لم تملك أدوات التأثير الفاعلة فخير لك ألا تدلف من هذه البوابة. ١١٧.
٧- إذا لم يكن لك مشروع عمري تتوجه إليه في باكر حياتك فليس من شأنك اتخاذ هذا القرار في باكر حياتك وعملك. ١٥٤.
٨- الكتاب الورقي سيظل صامدا أمام تحديات التقنية خاصة لأصحاب المشاريع. ١٨٤.
٩- إذا لم يكن للإنسان مشروع عمر فلم يعثر بعد على أكثر معاني البهجة في حياته. ١٩٠.
١٠- الأصل أن يكون لك مشروع عمر واحد، ولكن إذا غالبك الشوق على فن آخر، وكان لديك فيه طاقات وقدرات، ولم يؤثر على مشروعك الأساسي واستطعت أن تضع لك فيه بصمة، فلا حرج. ٢٢٣.
١١- إياك ألف مرة أن تأتي إلى مشروع التأليف وأنت لست من أهله ولا من أصحاب فنه. ٢٣١.
١٢- كل صاحب مشروع ليس لديه رؤية للبناء ولا يؤسس فكرة للبقاء ولا يترك إرثا للأمة في مستقبلها فإنه لا يملك مشروعا قادرا على الحياة. ٢٤١.
١٣- المصلحون وأصحاب المشاريع الجادة والأفكار الرائدة يجب أن يعلموا من أين يبدأ الطريق. ٢٥٠.
١٤- جزء من الوعي بذواتنا تفشي دوائر التطوع في حياتنا. ٢٥٦.
١٥- استثمار الفرص جزء من منهج صناع الحياة. ٢٨١.
١٦- إذا لم تكن لك غاية كبرى وراء السفر فخسارته أكثر من أرباحه. ٢٨٧.
١٧- من الشتات يمكنك أن تخلق صورة ملهمة للحياة. ٣٢٨

نقلها/
أبو عبدالملك عبدالرحمن بن مشعل العوفي الحربي. 
طبرجل- الثلاثاء- ١٤٤٦/١١/٨.
Abdurrahmanalaufi@gmail.com

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق