بقلم/
أبو عبدالملك عبدالرحمن بن مشعل العوفي الحربي.
طبرجل- الاثنين- ١٤٤٥/١٠/٢٧
Abdurrahmanalaufi@gmail.com
١- في يوم الأربعاء بتاريخ ١٤٤٥/١٠/١٥ صدرت لي شهادة مهنية في تخصص (محرر صحفي).
وقبل هذا التاريخ بما لا يقل عن سنة تقريبا كنت أكتب أسبوعيا تقريبا في صحيفة الكفاح نيوز بعض المقالات والخواطر، وما زلت أكتب فيها.
٢- كنت في رمضان الماضي عام ١٤٤٥ مع بعض الزملاء على سفرة إفطار أحد الزملاء الطيبين، اتصل عليه أحدهم يستفتيه: عندي شيعة على السفرة هل يجوز أطعمهم؟ قال: يطعمون ولا يكرمون.
٣- مما سمعت من أمثال يقال أنه مثل قصيمي "العود عند أول ركزة"، ومن دلالاته:
أن الإنسان يروض من أمامه عند أول موقف أو مواجهة، فأحكم لقاءك الأول، سواء في مقابلة وظيفية، أو علاقة صداقة، أو زواج، والمهم أن تستمر ولا تتراجع، فتتحكم أنت في تصرفاتك، ولا تكون موجها من غيرك بدون رغبة أو قرار أو تفكير.
ومما سمعت أيضا: "بنت العم أصبر، والأجنبية أنجب".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق