ليس المراد من العلم العمل فقط، فوائد العلم أكثر من أن تحصر.
وقد سطر ابن القيم - رحمه الله - في كلام قيم مئة وثلاثا وخمسين فائدة نفيسة، منها ما يلي:
* استشهد سبحانه بأولي العلم على أجل مشهود عليه، وهو التوحيد.
* وصفهم بكونهم أولي العلم.
* جعل شهادتهم حجة على المنكرين.
* نفى التسوية بين أهله وبين غيرهم.
* أمر بسؤالهم والرجوع إليهم.
* جعل كتابه آيات بينات في صدورهم.
* أمر نبيه أن يسأله مزيد العلم.
* أخبر أنهم أهل خشيته.
* ما ينتفع بأمثال القرآن إلا العالمون.
* أمر أهل العلم بالفرح بما آتاهم.
إلى غير تلك الفوائد العظيمة.
انظر: مفتاح دار السعادة، عطاءات العلم، ط٣، ١٤٤٠، ١٣١/١.
بقلم/
أبو عبدالملك عبدالرحمن بن مشعل العوفي الحربي.
طبرجل- الخميس- ١٤٤٧/٢/٦.
Abdurrahmanalaufi@gmail.com
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق