(حق المعلم أعظم من حق الوالدين)
الوالدان حقهما في البر والإحسان والصحبة بالمعروف حق عظيم - ولو كانا مشركين -، والمعلم الناصح المربي المخلص؛ قد يفوق حقهما؛ لأن الوالدين سبب وجودي في الحياة، والمعلم سبب إصلاحي في الدنيا والآخرة، ومن كان سبب صلاح و إصلاح؛ فهو أفضل وأعظم وأكبر قدرا ومنزلة وأثرا ممن كان سببا وجوديا في الحياة.
بقلم/
أبو عبدالملك عبدالرحمن بن مشعل المطرفي الصاعدي العوفي الحربي.
الاثنين ١٤٤٠/١/٧.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق