قيد الخاطر- (كلام ابن باز في صدام حسين).
بقلم/
أبو عبدالملك عبدالرحمن بن مشعل العوفي.
طبرجل- الخميس- ١٤٤٥/٤/٤.
Abdurrahmanalaufi@gmail.com
كنت أتصفح (مجموع فتاوى ومقالات متنوعة-، ط١، ١٤٢١، ٢٠٠١، جمع/ محمد الشويعر، كتاب الجهاد، لابن باز عليه رحمة الله)، ووقفت على كلام له عن صدام حسين، أنقل بعض ما قال:
فهو بعثي ملحد، ليس من المؤمنين.
وقال:
عدو الله صدام، الذي هو أكفر من اليهود والنصارى، وأضل منهم.
وقال:
ظالم عنيد ملحد، أكفر من اليهود والنصارى...، لأن الشيوعيين والبعثيين أكفر من أهل الكتاب.
وقال:
هو كافر وإن قال لا إله إلا الله حتى لو صلى وصام ما دام لم يتبرأ من مبادئ البعثية الإلحادية، ويعلن أنه تاب إلى الله منها وما تدعو إليه.
وقال:
وهو كافر بعثي ملحد وإن ادعى الإسلام في بعض الأحيان أو مدح بعض شعائر الإسلام في بعض الأوقات.
وقال:
لا ريب أن مبايعة مثل هذا الطاغوت ومناصرته من أعظم الجرائم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق