١- العطاء في المنع، أوسع من المنع في العطاء، وأبرك، وأنفع، فما زوي عن المؤمن من خير يرجوه، فلن يراه - بيقينه وإيمانه - إلا في صالحه ومنفعته دينا ودنيا، وما يعطاه من خير - يظنه ظاهريا كونه خيرا - لا يكون في حقه خيرا إلا إذا استعمله في طاعته سبحانه، أو أدى به إلى معصيته، لكن آلت به إلى الانكسار والندم والتوبة.
٢- من لا يؤمن بالتغيير، يكثر من التبرير.
٣- ما ينقصنا من العمل أكثر مما ينقصنا من العلم.
٤- العمل روح العلم.
بقلم/
أبو عبدالملك عبدالرحمن بن مشعل العوفي الحربي.
الدوداء- السبت- ٨ صفر، ١٤٤٧.
Abdurrahmanalaufi@gmail.com
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق