الثلاثاء، 15 يوليو 2025

(على هامش قصيدتي: ماذا أقول بحضرة الجلاس)

(على هامش قصيدتي: ماذا أقول بحضرة الجلاس)

بدأت قصيدتي في الثناء على الأستاذ القدير القائد التربوي/ محمد بن سليمان بن عامر الصاعدي بمناسبة حضور حفل تقاعده، باستفتاحية فيها تفخيم لأصل المحتفى به وهم "آل عامر"، قلت:
ماذا أقول بحضرة الجلاس * من (آل عامر) شامخي الراس؟!
وفي آخر بيت عرجت على الفرع وهو المحتفى به، فقلت:
وأقول ملء النفس دون تلكإ * اشمخ فديتك يا صليب الراس 
فشمل ثنائي الأصل والفرع.
وعلى غير مثال سابق في قصائدي قلت:
والتابعين سبيلهم من بعدهم * ك (أبي الروائد) حضرة الجلاس 
فكنيته "أبو رائد"، لكن خرجت بصيغة الجمع احتفاء بالمكرم في الأمسية.
تلقيت شكرا وثناء عاطرا على مشاركتي المحتفى به ومحبيه، وعلى قصيدتي التي لاقت استحسان الكثيرين.
المحتفى به قال لي:
أنتم من زاده بريقاً ولمعانا.
 وأرسل لي أ/ عبدالعزيز الجماني أبو الحارث:
الشيخ عبدالرحمن، ماشاء الله تبارك الرحمن عليكم.
الكل يثني على مشاركتكم. محتوى. لغة. أسلوب. حضور. كاريزما 
الله يقويكم ويحفظكم.
وأضاف:
الشيخ نايف عودة صاحب مجمع القارات ذكرها لي ويثني عليكم وعلى القصيدة.
 وقال أبو ثامر، عبدالله بن مبارك الجماني:
صح لسانك، وبيض الله وجهك، أشهد بالله أنها الفقرة الأفضل، الكل يثني عليك على مستوى الشباب، جمعت المجد من جميع أطرافه، وأثنيت على الكل، وبدأت بشيء مرتب، طرح علمي، واثق، ما شاء الله عليك، وألف شكر. صراحة ودنا الحفل كله عندك. بتصرف.
وأضاف أبو ريان، ضيف الله بن براك الجماني - وفق الله الجميع -:
حضورك إضافة قوية للحفل صراحة، سعدنا جدا جدا بحضورك، وافي أنت والوالد، ما عليكم زود، وإشادات أسمعها من الجميع حولي. بتصرف.

بقلم/
أبو عبدالملك عبدالرحمن بن مشعل العوفي الحربي. 
المدينة- حمراء الأسد- الثلاثاء- ١٤٤٧/١/٢٠.
Abdurrahmanalaufi@gmail.com

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق